“في لحظة واحدة، قد يتحول الهاتف المحمول من وسيلة تواصل إلى أداة تهديد، وقد تتحول الصورة إلى سلاح، والرسالة إلى قيد.” هكذا يعمل المبتز، خلسة وخوفًا، ظنًا منه أن الضحية لن تجد من يحميها… ولكن الحقيقة أن القانون بالمرصاد، وأن لكل مبتز نهاية، ولكل مظلوم محامٍ يقف في صفه.
أنا المستشار عمرو العماد، محامٍ متخصص في قضايا الابتزاز الإلكتروني، أضع خبرتي وسلاحي القانوني في خندق كل من يتعرض للتهديد أو التشهير أو الإهانة عبر الإنترنت.
⚖️ ماذا أفعل كمحامٍ للابتزاز الإلكتروني؟
✔️ أقدّم استشارات قانونية عاجلة للضحايا ✔️ أكتب بلاغات رسمية قوية لمباحث الإنترنت ✔️ أتابع الشكوى لحين القبض على الجاني ✔️ أُعدّ مذكرات قانونية تُقدَّم للنيابة والمحكمة ✔️ أوجّه الموكل خطوة بخطوة نحو حماية خصوصيته وحقوقه ✔️ أرافع أمام الجهات المختصة في حال تطور الابتزاز إلى جناية أو جنحة
💻 ما هي صور الابتزاز الإلكتروني التي أتعامل معها؟
تهديد بنشر صور أو فيديوهات خاصة
تهديد بنشر أسرار شخصية أو عائلية
رسائل تشهير وفضائح متعمدة
طلب أموال أو صور أو خدمات مقابل السكوت
تهديد من أشخاص داخل أو خارج مصر
ابتزاز عبر فيسبوك – واتساب – تيليجرام – إنستغرام
🛡️ لماذا تختارني كمحامٍ في قضايا الابتزاز؟
لأني لا أتعامل مع القضية فقط كنص قانوني، بل كمعركة إنسانية ومجتمعية. فالمبتز لا يسرق مالًا فقط، بل يسرق أمنًا وراحة نفسية وكرامة. وهنا يأتي دوري، لأعيد للضحية حقها، ولأحول الخوف إلى قوة، والتهديد إلى سلاح قانوني ضد المجرم.
📍 أين أعمل؟ وكيف أتواصل؟
📍 العنوان: طنطا – محافظة الغربية
⚠️ تنبيه هام:
لا تتأخر في الإبلاغ عن الابتزاز، فكل دقيقة تساوي مخاطرة. القانون المصري يُجرّم الابتزاز الإلكتروني ويعاقب عليه بالحبس والغرامة المشددة، وقد يصل الأمر إلى الحبس المشدد حال اقتران التهديد بطلب مادي أو إيذاء معنوي.
🏛️ ختامًا:
“لا تصمت… فالسكوت ليس أمانًا. تحدث إلى محامٍ يفهم قانون الإنترنت، ويحمل عنك عبء الخوف.” أنا المستشار عمرو العماد، أحمل رسالتك القانونية، وأقف في وجه كل من تسوّل له نفسه العبث بكرامة الناس تحت ستار الشاشات.